٢ / الخطاب الاسلامي واقعي
.. يتعامل مع الواقع كما هو لا كما يشتهي هذا الطرف أو ذاك.
٣/ بفهم
الواقع في إطار الشرع يجب أن تتحدد أولويات الخطاب الاسلامي وخطط وبرامج العاملين
للاسلام.
٤/ حتى
تكون للخطاب الاسلامي استقلاليته يجب أن يتعامل مع الوقائع كما هي لا كما يهوى
غيره ممن له أجنداته وأهدافه الخاصة.
٥ / الارتهان
للاجندات والأهواءالسياسية حتى لو كانت تتقاطع مع الخطاب الاسلامي من شأنه أن يحدث
اختلالا في الأولويات وتناقضا في الخطاب الاسلامي.
٦/ أهواء
وأجندات السياسيين تتأرجح خلف المصالح المتوهمة، ومن الخطل ربط الخطاب الاسلامي بها
سلبا أو إيجابا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق